عام

” قال تعالي( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذا اصابتهم مصيبة قالوا: إنا لله وإنا إليه راجعون”)” صدق الله العظيم ؛؛؛
“( شكر وعرفان )” آل إسماعيل مصطفي ؛ آل الخليفة محمد إسماعيل؛ أبناء مصطفي محمد اسماعيل ( زقور) ” آل الشريف نعيم ؛ آل البرنس يوسف مصطفي بكركوج ” الشريف ؛ ولاية سنار واصهارهم ومعارفهم والاهل والجيران يحتسبون عند الله ابنتهم ؛ فقيدة الشباب / جوليا محجوب مصطفي محمد اسماعيل زوجة الأستاذ والقانوني / علي الرضي ” مدينة الدندر ؛ يتضرعون للمولي عز وجل أن يتغمض الفقيدة بواسع رحمته ويلهمنا الصبر والثبات في الفقد والمصاب الجلل متضرعين للمولى عز وجل أن ينزلها منازل الصديقين والشهداء في أعلى جنات الفردوس ويجعل قبرها روض من رياض الجنة ؛ وتنعى الاسرة فقيدتهم التي تشربت بمحاسن العلاقات الإجتماعية المتميزة بين قريناتها من جيلها و فئات المجتمع الذي تعايشت معه لسنوات طويلة فكانوا لها السند والعضد في حياتها بكركوج والدندر وكل علاقاتها الممتدة ، بإسم الأسرة الممتدة بكركوج واصهارهم بالدندر ومعارفهم في مناطق السودان المختلفة في
الداخل والخارج ؛ نتقدم بوافر الشكر والعرفان للسادة والسيدات والأخوة والأهل والعشيرة لوقفتهم الكبيرة في مدبنة عطبرة منطقة المقرن ونخص بالشكر والعرفان السيد / عبد الغفار محمد علي رحمه بله زوج أبنتنا/ أمل مصطفي محمد اسماعيل ( زقور) وأهل المقرن للذين لهم السبق في تشيع الفقيدة الي مثواها الأخير وتخفيف الصدمة علي الأسرة في الفقد والمصاب الكبير وهذا ديدن أهل السودان في الأوقات العصيبة؛ كما نخص بالشكر الي كل من هاتف من داخل وخارج السودان بكل مقاماتهم السامية وكل من تكبد مشاق السفر والحضور في أيام العزاء ؛ كما نجزي الشكر و الامتنان ونخص الأهل بكركوج والمعارف والأصدقاء ويمتد الشكر والثناء الي آل الرضي محمد خالد ؛ آل العمدة أحمد بشير العجب ؛ بمدينة الدندر بكل مقاماتهم حضورا” ومهاتفة ” وعبر الرسائل وتعزية عبر المنصات والقروبات المختلفة لكم منا العرفان وهذا بمثابة شكر وثناء وعرفان؛وامتنان؛ نسأل الله أن لا يريكم مكروه في عزيز لديكم ؛ الرحمة والمغفرة للفقيدة ” ويحفظ ذريتها ا ؛ ” إنا لله وإنا إليه راجعون ) ” ع/ الأسرة/ ابوفراس محجوب مصطفي محمد اسماعيل 30 / اكتوبر 2024

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى